أظنني عائدة من مكانٍ قصيّ لم يتكرّم علي بما كنتُ أنتظر منه.!
عائدة لأثرثر عن الحياة المملة، عن الخيبات والهزائم التي لن تنتهي.. عن القلق الذي ورثته من أبي، عن اهتمام أمي المبالغ.. عن الحنين لأشياء مضت لا أظنها ستعود بعد الآن.! هل قلت أشياء؟ نعم.. وأشخاص ربما
This entry was posted on 25/03/2013 at 7:53 م and is filed under شَطَحَات ../!. You can follow any responses to this entry through the RSS 2.0 feed.
You can leave a response, or trackback from your own site.
أضف تعليق